طُلب من الأميركيين الذين بقوا في منازلهم خلال الحرب العالمية الثانية تقديم التضحيات لدعم القوات في الخارج. لقد غيّر الناس وظائفهم، وتولوا مسؤوليات جديدة في المنزل، بل وقاموا بتغيير نظامهم الغذائي. وكان تقنين الغذاء أمرا لا بد منه. حصل الجيش على أفضل اللحوم والقهوة والمواد غير القابلة للتلف، في حين شد الجميع أحزمتهم واكتفوا بذلك. وبدلاً من التذمر بشأن ذلك، أصبح الناس مبدعين. #الحرب العالمية الثانية #تاريخ_الطعام #تاريخ_غريب |عرب اورج