#أحمد_المنصور #جاك_الدور_ديكتاتور #أحمد_الشرع #أمريكا_تطرد رسالة أحمد المنصور ترعب نظام السيسي جاك الدور الدكتاتور الإرهابي أحمد المنصور يهدد مصر من سوريا مصر: نرفض أي وجود عسكري من خارج الدول المطلة على البحر الأحمر أكد وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي، السبت، أن أمن البحر الأحمر يقتصر فقط على الدول المشاطئة، ولا نقبل أي وجود عسكري هناك. كما أكد وزير الخارجية المصري، خلال مؤتمر صحفي مع نظيره الإريتري عثمان صالح، ونظيره الصومالي أحمد فكي، بالقاهرة، السبت، أن “مصر والصومال وإريتريا اتفقوا على التزام الدول الثلاث بوقف إطلاق النار”. وحدة السودان وسيادته وسلامة أراضيه”. وأوضح بدر عبد العاطي أنه “كان هناك اتفاق مع نظيريه الصومالي والإريتري على دعم وحدة وسيادة الصومال، وتقديم كل الدعم الممكن من مصر وإريتريا لبسط سيطرتها على كامل الأراضي الصومالية”. وأضاف وزير الخارجية المصري أنه شكر الصومال وإريتريا على دعمهما للمرشح المصري لمنصب المدير العام لليونسكو. في غضون ذلك، أكد وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي، السبت، رفض مصر للإجراءات “الأحادية” بشأن الموارد المائية المشتركة، وضرورة احترام قواعد القانون الدولي والالتزام بمبدأ التوافق بين دول حوض النيل. وقالت وزارة الخارجية المصرية في منشور على حسابها الرسمي بموقع فيسبوك، إن وزير الخارجية المصري استقبل جوزيف موم مجاك، وزير التجارة والصناعة بجنوب السودان وسفير جنوب السودان السابق لدى مصر، لتوديع سفير جمهورية جنوب السودان. جنوب السودان بمناسبة انتهاء مهام عمله بالقاهرة. وأضافت الوزارة أن “عبد العاطي هنأ وزير جنوب السودان على توليه منصبه الجديد، معربا عن تقديره للعلاقات التاريخية التي تجمع البلدين”. مصر تستعرض موقفها بشأن سوريا: لا لإيواء العناصر الإرهابية. وشددت الحكومة المصرية، الأحد، على ضرورة “عدم إيواء العناصر الإرهابية” على الأراضي السورية، داعية إلى تضافر الجهود الدولية لمنع تحول سوريا إلى “مصدر تهديد لاستقرار المنطقة أو مركز للجماعات الإرهابية”. جاءت التصريحات المصرية على لسان وزير الخارجية بدر عبد العاطي، خلال كلمته أمام الاجتماع الوزاري العربي الموسع حول سوريا المنعقد في العاصمة السعودية الرياض. واستعرض عبد العاطي خلال كلمته الموقف المصري الذي يدعو إلى “ضرورة الحفاظ على وحدة وسلامة الأراضي السورية واحترام سياستها ودعم مؤسساتها الوطنية”. ودعا الوزير المصري إلى ضرورة “اعتماد عملية سياسية شاملة بملكية سورية خالصة، بكل مكونات وطوائف المجتمع السوري، دون إقصاء لأي قوى أو أطراف سياسية واجتماعية، لضمان نجاح العملية الانتقالية، واعتماد مسار سياسي شامل”. نهج شامل لجميع القوى الوطنية السورية، بما يتماشى مع قرار مجلس الأمن رقم 2254. وأدان عبد العاطي في كلمته أيضاً التوغلات الإسرائيلية في المنطقة العازلة مع سوريا “واحتلالها للأراضي السورية”، إضافة إلى إدانة القاهرة للغارات الإسرائيلية “الممنهجة” التي استهدفت البنية التحتية للجيش السوري وقدراته العسكرية. . وتواصلت مصر مع الإدارة السورية الجديدة في وقت متأخر نسبيا مقارنة بدول عربية أخرى في المنطقة، وذلك من خلال مكالمة هاتفية بين وزيري خارجية البلدين في 31 ديسمبر الماضي. وأثار ظهور محمود فتحي المطلوب والمدان بجريمة القتل مخاوف مصرية. النائب العام الأسبق في مصر هشام بركات عام 2015، بجوار القيادي في هيئة تحرير الشام أحمد الشرع الملقب بأبي محمد الجولاني. وجاءت الصورة بعد 10 أيام من سقوط نظام الأسد، وبجانب الثنائي كان ياسين أقطاي مستشار حزب العدالة والتنمية التركي. وبحسب وسائل إعلام مصرية محلية، فقد تم إدراج فتحي على قوائم الإرهاب في كثير من الحالات، وبناء على ذلك أبلغت السلطات المصرية الإنتربول بوضعه على قائمة الإرهاب. كما حُكم عليه بالسجن المؤبد في قضايا تتعلق بارتكاب أعمال إرهابية. وسبق أن أصدرت سلطات الطيران المدني في مصر قرارا بمنع دخول السوريين القادمين من مختلف دول العالم، دون الحصول على التصاريح اللازمة من الجهات المعنية. وجاءت هذه القرارات بعد سقوط نظام الرئيس السوري بشار الأسد، وسيطرة هيئة تحرير الشام (المصنفة منظمة إرهابية في الولايات المتحدة ودول أخرى) على البلاد. وتستضيف مصر أعدادا كبيرة من اللاجئين، خاصة من سوريا والسودان والأراضي الفلسطينية. ودخل البلاد أكثر من 1.2 مليون لاجئ من السودان منذ اندلاع الحرب في نيسان/أبريل 2023، إضافة إلى أكثر من 150 ألف سوري وأكثر من 100 ألف فلسطيني، بحسب مصادر رسمية. وزيرا الخارجية المصري والسوري في الرياض.. قصة الصورة التي «لم تحدث». ونشرت له عدة صور رسمية. لم يتضمن حساب وزارة الخارجية المصرية، اليوم الأحد، أي صورة رصدت لقاء أو حتى مصافحة بين وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي ونظيره السوري أسعد الشيباني، بحسب… على هامش الاجتماع الإقليمي الموسع. وشارك عبد العاطي، في العاصمة السعودية الرياض، في أول اجتماع إقليمي من نوعه حول سوريا منذ الإطاحة بالرئيس بشار الأسد الشهر الماضي. ووصل وزير الخارجية السوري إلى الرياض مساء السبت، فيما وصل وزراء خارجية مصر والإمارات وقطر والبحرين والعراق إلى الرياض قبل اجتماع الأحد، إضافة إلى مبعوثين من بريطانيا والولايات المتحدة. وجاء الاجتماع، الذي يركز على مستقبل سوريا ما بعد الأسد، في وقت تحث فيه الإدارة الجديدة في البلاد على رفع العقوبات الغربية للمساعدة في تعافي البلاد. وبالتزامن مع فعاليات اللقاء، نشر الحساب الرسمي للخارجية المصرية، 12 صورة لعبد العاطي خلال لقاءاته أو مصافحته لنظرائه، ومن بينهم وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، والسعودي فيصل بن فرحان، والأردني أيمن الصفدي، والبحريني عبد اللطيف بن راشد الزياني. ونشر الحساب أيضاً صوراً لاجتماعات الوزير المصري مع وزيرة الخارجية الألمانية نالينا بيربوك، ووزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، والمبعوث الأممي إلى سوريا جير بيدرسن، ونائب رئيس المفوضية الأوروبية كايا كالاس. لكن الحساب الرسمي لم يشر إلى أي لقاء بين عبد العاطي والشيباني. |عرب اورج