وتابع التقرير أن أضرار السهر على صحة الأطفال وجسمهم ومناعتهم كبيرة ومعقدة، خاصة تلك المتعلقة بالجهاز المناعي ودفاعات الجسم ضد الأمراض والعدوى. ولذلك يعاني الكثير من الأطفال من الالتهابات المتكررة لأن اضطرابات النوم تؤثر على معدل إفراز الهرمونات لديهم، بالإضافة إلى خلل في عمل الجهاز المناعي. المناعة الدفاعية.
بينما أضاف تقرير آخر منشور على الموقع: com.vinmec والمقصود بالصحة العامة أن قلة النوم أو السهر يؤثر على الأطفال بشكل كامل، لما له من أضرار كثيرة:
التأثير على صحتهم العقلية، وقدرتهم المعرفية، ومهارات التفكير.
يؤثر سلباً على قدرتهم على التركيز ويزيد من تشتت الانتباه لديهم.
زيادة فرص الإصابة بالسمنة وزيادة الوزن.
-زيادة فرص إصابتهم بارتفاع ضغط الدم في المراحل المبكرة.
ويصبحون أكثر عرضة للإصابة بالأمراض المزمنة من غيرهم.
تقليل فرص التمثيل الغذائي الجيد لديهم، مما يعيق عملية التمثيل الغذائي وبالتالي اضطراب حركة الأمعاء والاستفادة من الطعام.
يعانون من اضطرابات سلوكية حادة، مثل التهور الشديد.
ويصبحون عرضة بشدة لاضطرابات القلق والاكتئاب.
وفي المستقبل، قد يصبح هذا الطفل مراهقًا مندفعًا وغير متحكم فيه، ويعاني من اضطرابات سلوكية تبدأ باضطراب في النوم.
اضطرابات الجهاز المناعي بلا شك. (اليوم السابع)