وقال الشامي خلال خاصية “الستوري” على “إنستغرام” إن أول أغنية من الألبوم الذي أطلقه مؤخراً تحمل عنوان “خدني” والتي استطاع من خلالها إثبات قدرته على تقديم الستايل الكلاسيكي بصوته، و بلهجة أخرى وهي المصرية، والدليل على ذلك النجاحات التي حققها.
أما الأغنية الثانية التي تحمل اسم «وين» أوضح الشامي أنها ستشكل نقلة شرقية غربية وفق النمط الذي اعتاد عليه الجمهور في أغانيه القديمة مثل «صبرا ويا ليل ويا ال». -عين.”
وأشار النجم الشاب إلى أن الأغنية الثالثة هي «دوالي» التي اختصر فيها أسلوبها بجملة «راب، دبكة»، لافتاً إلى أنها جديدة ومختلفة عما قدمه سابقاً، وسيظهر خلالها كالعادة. الدبكة اللبنانية الشامية على طريقتها الخاصة.
“بس ما تفل” هي آخر أغاني الألبوم، وسيتبع خلالها الأسلوب الرومانسي لأول مرة.
وأوضح الشامي خلال تدوينته أنه يريد تحقيق العديد من الأهداف في ألبومه الجديد، منها إثبات أنه قدم أساليب متعددة ولم يقتصر على سياق واحد، وأنه سيحقق النجاح من خلالها جميعاً.
السبب الثاني هو أنه الفنان العربي الوحيد الذي يشغل حاليا 3 مراكز في 3 أغنيات مختلفة سواء في قوائم البيلبورد أو يوتيوب تريند. ولذلك أصبح هدفه أن يصنع منها 5 أو 6 أغنيات، ليكون أصغر فنان في تاريخ المنصة يحتل المركز الأول.
وكان هدف الشامي الأخير هو جعل الشباب يعيشون ضمن الموسيقى المناسبة لجيله الحالي، وهو ما يحرص عليه دائماً.
وفي نهاية التدوينة كشف الفنان الشاب عن نيته طرح جميع أغاني الألبوم خلال الأسابيع القليلة المقبلة.
ولاقت تدوينة الفنان تفاعلاً كبيراً من متابعيه الذين أبدوا حماسهم لإصدار الألبوم والاستماع إليه، نظراً للنجاحات التي حققها خلال الفترة الأخيرة، والتي جعلته يتصدر «الترند» عبر منصات التواصل الاجتماعي.
الإنجازات والأعمال
في حين أن أغنية “خدني” هي آخر الأعمال الموسيقية التي أطلقها الشامي باللهجة المصرية، فقد حققت نجاحاً واسعاً وتجاوز عدد مشاهداتها 13 مليون مشاهدة على منصة يوتيوب. (ضارب الى الحمرة)