ارتفاع تكاليف العلاج في العراق، وتدهور المستشفيات الحكومية وعدم قدرتها على تقديم خدماتها كاملة، عوامل أدت تلقائياً إلى ظهور عيادات و”محال” معروفة محلياً في العراق بـ”الطب النبوي”، أو “الطب العربي”، أو “الطب البديل”، ويبدو أن أغلب زبائنها من الفقراء. تابع أبرز الأخبار، وآخر مستجدات الأحداث العربية والدولية، عبر البث المباشر لقناة العربية على اليوتيوب 👇👇 لا تنسوا الاشتراك في قناتنا وتفعيل زر الجرس 🔔 ▼ موقع قناة العربية ⟵ ▼ تابع قناة العربية على وسائل التواصل الاجتماعي فيسبوك ⟵ انستغرام ⟵ تويتر ⟵ #أخبار_قناة_العربية #العربي_تي_في #ويندوز |عرب اورج
Subscribe to Updates
Get the latest creative news from FooBar about art, design and business.
تعليقان
Hi
اهلا بكم. موضوع جميل .. بالنسبة لهذه المشكلة فهي فعلا صعبة بل مستحيلة الحل .. لان المشكلة ان الاطباء خريجوا الطب الاوربي لا يملكون العلم الكافي لفهم اسباب الامراض او التشخيص وبنفس الوقت فانهم يعتمدون على البروتوكول المحدد وان الجوكر الرئيسي للعبة هنا هو الكورتزون ومشتقاته. ومسكنات الالم. وبالحقيقة هذا ليس بطب .. في المقابل ان العشابين حالهم حال الاطباء لا يملكون العلم الكافي لمعرفة اسباب الامراض وكيفية علاج جذور المرض … وبالتالي الموضوع يحتاج الموضوع الى شخص عالم في كل من الطب الاوربي وطب الاعشاب لكي تتم العناية بالوجه الصحيح والذي يرضي جميع الاطراف … وانا اقترح على المسؤولين انشاء مستشفى شامل وعلى مستوى رفيع من العلم يضم جميع التخصصات والفروع العلمية من كل من مدرسة الطب الاوربي وبقية المدارس الطبية الاخرى التي لم يعرفها ولم يدرس علومها الاطباء العاديين. … فاذا كان هناك احد من المسؤولين من الحكومة له الرغبة في ذلك. .. فانا على استعداد لانشاء هذه المستشفى الشامل وتفصيل الاقسام الضرورية لها .وممكن ايضا عمل مصنع للادوية الطبيعية من النباتات الطبية. مع التحية