وبحسب العلماء مانيش كالب وإميل لينك، فمن غير المستبعد أن ينبعث من مصادر أخرى، بحسب ما نقله موقع The Conversation.
ويقول العالمان: «لقد اكتشفنا مؤخرًا بثًا إذاعيًا لا يشبه أي شيء شاهده علماء الفلك من قبل. ليس لأن دورتها تدوم نحو ساعة (الأطول على الإطلاق)، بل لأنه من خلال العديد من الملاحظات لاحظنا أنها تصدر أحيانًا ومضات طويلة ومشرقة، ونبضات أحيانًا أخرى. سريع، وضعيف، وأحيانًا لا شيء على الإطلاق.
ويشير العالمان إلى أنه تم رصد هذه الإشارة بواسطة تلسكوب في ولاية غرب أستراليا. ووفقا لهم، كما هو معروف، يمكن بالفعل أن تنبعث إشارات مماثلة من النجوم النيوترونية، لكن دورتها لا يمكن أن تكون طويلة جدا. ورغم أن النجم النيوتروني سيبقى المصدر الرئيسي لهذه الإشارات، فمن غير المستبعد أن يكون مصدرها نجما قزما أبيض. (روسيا اليوم)