وفي التسجيلات المسربة خلال الساعات الماضية، شن حسام هجوما على أسرة شيرين، واتهمهم باستغلالها، والطمع في ثروتها، والإساءة إليها، بالإضافة إلى التسبب في مشاكل لها مع شركة “روتانا”، ما أدى إلى عدم قدرتها على العمل. لإصدار أغاني جديدة.
وقال أيضًا: “أخو شيرين اقتحم غرفة نومها وقام بضربها مع آخرين”، معتبرًا أنه “من الطبيعي أن تصاب شيرين بالاكتئاب وزيادة الوزن بعد كل ما مرت به على يد أهلها”.
من جانبه، خرج حسام حبيب للرد على تلك التسجيلات المنسوبة إليه، مؤكدا أنه لم يصرح بنشرها، بل تم الاستيلاء عليها من هاتفه، لذا سيتقدم بمحضر للشرطة للتحقيق في الأمر.
وأضاف في تصريحات تلفزيونية: “وقع شقيق شيرين على توكيل بأثر رجعي للتنازل عن حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي دون علمها، وتم إلغاء هذا التوكيل، بحسب التقرير المقدم للنائب العام”.
وتابع: “أنا لا أقول كلاما كاذبا أو اتهامات غير صحيحة، لكن شيرين تقدمت ببلاغ في هذا الشأن عن طريق المحامي ياسر قنطوش.. وأعتقد أن الناس بدلا من الهجوم يجب أن يعرفوا من المسؤول عن منع شيرين حاليا من التواصل”. مع معجبيها وإصدار أغاني جديدة.”
وتابع حسام حبيب: “يجب أن يفهموا من هو الشخص الذي تسبب في تعطيل شيرين. لم أشأ أن أتحدث عن الأمر علناً، بل كانت محادثة خاصة على هاتفي. ولذلك فإن تسريبه ونشره على الملأ أمر غير أخلاقي، وسيتم التعامل معه قضائياً”.