تتناول حلقة اليوم من برنامج Plus Content مع موضوع ألعاب الفيديو وحجم هذه الصناعة ، مما يزيد يومًا بعد يوم والحيل التي تتابعها الشركات من أجل جعلك مدمنًا على هذه الألعاب وكيف نتعامل مع مدمني هذا اكتب كل هذا وأكثر في البرنامج الأسبوعي The Content Plus Follow YouTube: Twitter: Facebook: Instagram: Tiktok: #game #gaming #gamer أصبحت الآن صناعة ألعاب الفيديو هي الآن أكثر الصناعات الترفيهية التي جلبت الأموال في العالم. لقد نمت هذه الصناعة بشكل مثير للدهشة ، إلى الحد الذي تجاوزت أرباحها أرباح صناعة الرياضة والأفلام معًا ، وفقًا لتقرير عن موقع “ساعة السوق” حقق سوق الألعاب العالمي 159.3 مليار دولار في عام 2020 بفضل 2.7 من المتوقع أن تصل مليار لاعب نشط ، والأرقام في عام 2023 ، إلى 3.07 مليار لاعب ، حيث تقدر إيرادات بحوالي 189.3 مليار دولار ، ومن أكبر الشركات في هذا المجال ، نجد الشركة اليابانية Sony و Tan Sint والعديد من الشركات الأمريكية ، بما في ذلك Ninando ، Microsoft ، Vision و Electronic Art ، إلخ لجلب أكثر شغوفًا بهذا النوع من خلال الخوارزميات والتقنيات التي تجعل اللاعب مدمنًا على ما إذا كان من الصحيح أن هذه الألعاب صحيحة ، من خلال تطبيق العديد من الحيل العلمية والنفسية. |عرب اورج
Subscribe to Updates
Get the latest creative news from FooBar about art, design and business.
6 تعليقات
موفق ان شاء الله
هذا النوع من القنوات يستحق الدعم .
مستوى الفيديوهات حسب رأيي في تحسن دائم .ماشاء الله والله الموفق
فعلا مبرمجو الالعاب الالكترونية ولان لهم عقلية تجارية يعتمدون على نظريات علم النفس التي تساعدهم على فهم النفس البشرية وبالتالي التحكم فيها و التلاعب بها و توجيهها لتخدم مصالحهم .وهنا مكمن الخطر .فالذي يعرف دواءك هو من شخص داءك ..والاستغلاليون منعدموا الضمير يوظفون اي فكرة في سبيل التجارة والربح …صحيح ان بعض الالعاب الالكترونية لها فائدة في تنمية عقل الانسان وذكاءه .الا ان اغلبها مضر …بدءا بضعف حاسة الرؤية الى السمنة بسبب قلة الحركة الى التعرض للاشعة من الاجهزة ..هذا جسديا أما نفسيا و اجتماعيا فخطرها يظهر في العزلة الاجتماعية والانطواء و فقد الاتصال مع الواقع والتركيز في العالم الافتراضي،والعنف والقلق ..وضعف التحصيل الدراسي .واضطرابات النوم بسبب مشكلة السطوع الضوئي ا.. الى الادمان الذي يجعل الانسان فاقد الارادة أمام ما يدمن عليه …ولا شك ان الكثيرين صدموا من اخبار امهات تلهين عن اطفالهن الرضع وتركنهم للموت جوعا بسبب لعبة الكترونية والكثير من المراهقين تأثروا بالعنف الموجود في الالعاب ومارسوه على مقربيهم او حتى على انفسهم كلعبة
الحوت الازرق…و حالات الانفصال على الواقع التي اثبتتها التجارب الاجتماعية كترك الطفل يلعب والقيام بتغيير اثاث البيت وحتى الوالدين لكنه لم يشعر بشيء في حالة تثبت تخديرا للحواس وتعطيلا لها …والامثلة ذكرناها على سبيل المثال لا الحصر ..لان الموضوع على اهميته واسع .وسياسة مصنعي الالعاب الالكترونية ..لان الالعاب اصبحت صناعة وتدر اموالا تغطي ميزانيات بلدان …هذه السياسة الخبيثة خلقت أمراضا جديدة ونوعا آخر من الادمان والان الدول المتقدمة فتحت مراكز للعلاج من هذا الاضطراب ..اما اجابتي عن السؤال المطروح فهي …في ظل انعدام وسائل الترفيه و فضاءات العلم والرياضة و السياحة …تبقى الالعاب الملاذ الوحيد ولها حصة الاسد من وقتنا مالم يتدخل الوالدين.
السؤال ساهل هذه المرة بصح الاجابة لو تركت لطفل الهاتف سيلعب بدون توقف حتى أنه ينسى الاكل والشرب
ندير جام قبل ما نشوف لفيديو …الثقة العمياء 💐💐💐