بفضل Streamyard لجعل الإبلاغ المباشر سهلًا جدًا 👍 |عرب اورج
Subscribe to Updates
Get the latest creative news from FooBar about art, design and business.
Get the latest creative news from FooBar about art, design and business.
بفضل Streamyard لجعل الإبلاغ المباشر سهلًا جدًا 👍 |عرب اورج
23 تعليق
فيديوهات رائعة شكرا
افضل حصص للأسئلة والاجوبة
علي فكرة يادكتور كان في موضوع غايظني من اسبوع بعدين افتكرت كلامك ماتستعبطش وخليك صادق مع نفسك لقيت انا فعلا بستعبط وانا مش صادقة مع نفسي وانا اللي متنرجسة الواحد بيخدع نفسه ليه ويعيش في وهم ان الناس هي الظالمه
الظواهر الاجتماعية الاقتصادية البيولوجية السياسية الثقافية كل هذا يرمى في الزاوية ونركز على مهاجمة نفسية الانسان المقهور الذي يوجد في أسفل السلسلة الغذائية
من خلال مشاهدتي لحضرتك يا دكتور لفترة اكتر من سنة و نصف و مع مشاهدة المئات من فيديوهات حضرتك
ايقنت أنه يجب علينا أن لا نجادل البشر و أن لا نصتدم بهم و أن لا ندخل في صراعات كبيرة معهم و أن لا نناقشهم في معتقداتهم و أديانهم و أن لا يحاول اي احد أن يثبت أنه الصح و أنه يملك الحقيقه المطلقه و الثاني هو خاطئ و الثاني أقل ذكاء مني و كل هذه السلوكيات الطفولية و يا تري لماذا لأن اول حاجه هي الجينات… الجينات هي تريد أن تحمي الإنسان و أن لا تجعله يبذل طاقه لانه إذا بذل طاقه فا سيحتاج الي طعام و الطعام شحيح أو معدوم !! كيف و نحن في ٢٠٢٥ و الطعام متوفر بكثره ؟ لان الجينات مبرمجه علي مئات آلاف السنين إلي الوراء و ليست مبرمجه علي الوقت الراهن الذي نحن فيه !!! طيب انا اقصد ايه من موضوع الجينات انا اقصد إن الجينات التي تريد أن تحمي الإنسان (الكائن الحي) من الاندثار فا لذالك عند مناقشة الآخرين في أي أفكار هم متبنيونها منذ الصغر فا الجينات سوف تجد أن الأفكار هذه تستهلك طاقه من جسد الإنسان و هي (الجينات) خائفه علي هذا الكائن من الاندثار … مما ستجعله يثور علي الشخص الذي يتجادل معه في افكاره الذي هو حافظها سلفا (و مريح دماغه عليها) (الجينات دائما تريد أن توفر طاقة الإنسان، حتي يبقي و يستمر لأطول فترة ممكنة علي هذه الحياة) و أيضاً المخ البشري وظيفته الاستراتيجية هو (البقاء و عدم الاندثار، تجنب الالم، توفير الطاقة) . و هذا ما قد يفسر سبب الغضب الذي يحدث عند المتناظرين الحاجه الثانية: البقاء المعنوي… البقاء نوعين: (بقاء مادي، بقاء معنوي) البقاء المعنوي يحافظ الإنسان الحديث علي أن يصارع من أجله… و من ثم سنري في المناظرات أن البشر يتصارعون من أجل أن كل واحد منهم يفوز حتي لا يندثر معنويا مما يجعل المناظرة و المناقشه علي اديان و معتقدات الناس (حلبة مصارعه).
الحاجه الثالثه: الانحيازات المعرفيه التي هي عند الإنسان أيضا ستجعل المناقشه لا جدوي منها علي الاطلاق لأن كل واحد هو منحاز بشكل أو بأخر الي معتقداته مما يجعل الإنسان متصلب الفكر عند شئ واحد.
الحاجه الرابعه:الإنسان زمان كان بيعيش في قبائل و مجموعات… الشخص الذي كان يختلف عن القطيع الذي في القبيله كان يطرد منها!!! مما يجعله فريسه للجوع و الحيوانات المفترسه و عدم الأمان فا لذالك المعتاد عند البشر منذ القدم هو اتباع القطيع حتي ننجو و نستمر في الحياة و مما يفسر لماذا البشر حاليا أفكارهم متشابه و يكرهون الفكر المختلف أو الشخص المختلف بل و يعادوه أيضاً (و اللي نعرفه احسن من اللي منعرفهوش)!!!.
الحاجه الخامسه: يوجد علاقه وطيدة منذ مئات آلاف السنين بين الإنسان و الدين….الإنسان الحديث ال (Homosapien) عندما تطورت له القشرة المخية العليا، أصبح يفكر بشكل تجريدي و يتفكر في الكون و الاسئلة الوجودية كانت تطرح كثيراً علي عقله مما جعله يتفكر في أنه يوجد صانع (creator) صنع هذه الحياة و أيضاً رجل الشامان الذي هو غالبا كان مصاب بمرض الفصام مما يجعله يري اشياء خارقة للطبيعه و أنه قادر علي التواصل مع السماء و كائنات خفية و أشياء مثل هذا القبيل كان له دور كبير في تعزيز فكرة الدين في ذهن هذا الجنس من البشر و من ثم تطورت علي مدار سنوات عديده بعد ذالك اديان كثيره وصولاً الي ما نحن فيه الآن… فا المقصود هنا أن الدين هو لديه جزء كبير و متأصل بالكائن البشري مما يجعل هناك استحاله في مناقشة الإنسان في معتقداته و الجدال معه فيها لان الأديان تعطي اجابات مباشرة و تريح ذهن الإنسان مما تجعل المخ و الجينات متكيفين معها و مرتاحين علي الوضع بتاعها.
الخاتمة: أن كل ما قد كتب في الفوق هو و اكثر من ذالك يؤكد بشكل قطعي أنه لا يوجد جدوي علي الإطلاق من الجدالات و المناظرات و التحديات الفارغه هذه بسبب كل ما قد قيل في الفوق و ايضا لأن الإنسان بنسبة كبيرة جدا هو كائن مصير و أن الصدام مع الآخرين علي معتقداتهم و اديانهم و ايدولجياتهم لا يوجد منه أي جدوي علي الإطلاق في الاخر البشر مش بيتغيروا غير بحاجتين فقط الا و هم الإلهام و الصدمه فقط. مش بالمعلومات و بلا بالكلام. اتمني أن نكون أكثر نضجاً في المستقبل.
يا دكتور عصام مشكلتى ان بنتى دكتوره نفسيه. عايشه بالأدويه النفسيه وانا خايفه عليها قوى. ودائما تنصحنى انى أتناول معها دواء نفسى لانها بتقول انى عندى ADHD. وكمان كثيره الحساسيه أنا بحاول أسيطر على انفعالاتى أمامها وايضاً بحاول فى مشاعرى هى لا تعرف اننى لم مهما كبرت وبخاف عليها. بس كل نصحى لها فى السراب. حتى ولو كنت على حق
صعب الحياه مع دكتوره نفسيه
تحية يا دكتور، و شكر على المحتوى القيّم و الروح المتواضعة الكريمة التي تقدّم بها حلقاتك.
عندي سؤال لو سمحت. نحن العرب لا نحسن العمل الجماعي. قد تجدنا كأفراد ناجحين، و لكن نحن غالبا ما نفشل في إدارة أي عمل جماعي تعاوني. قد ننجح في إدارة الشركات حيت هرمية السلطة واضحة، و لكن عندما نجتمع كأقران (peers) غالبا ما نفشل في الخروج بشيء مفيد و غالبا ما نختلف بعنف. أريد أن أبحث في هذا الموضوع. هل هناك كتب تقترحها تعطينا بعض الأدوات لقياس هذه الظواهر و مقارنتها بالعالم الغربي؟
انظر إلى هذه الأبيات الشعرية المتشربة في الثقافة العربية:
أَلاَ لاَ يَجْهَلَـنَّ أَحَـدٌ عَلَيْنَـا .. .. فَنَجْهَـلَ فَوْقَ جَهْلِ الجَاهِلِيْنَـا
و
وَنَحنُ أُناسٌ لا تَوَسُّطَ عِندَنا لَنا الصَدرُ دونَ العالَمينَ أَوِ القَبرُ
هل لي أن أقترح عليك سلسلة من الحلقات التي تتناول هذا الموضوع الشائك؟
مع الشكر و التحية
قلت هتيجي القاهره يا دكتور
متي ؟
ممكن يا دكتور تعمل حلقة عن الي اتعرضو للتنمر و الانطواءية لاني بعاني و انا اتفرجت على اغلب فيديوهات حضرتك و انا روحت لداكترة كتير بسبب ال ADHD ولكن من كتر منا بعاني من صعوبة الاندماج في المجتمع و معاناتي بسبب شكلي و انا لسا في أولي جامعة وبدء تكرار احداث طفولتي بسبب تربيتي الغلط من امي الشديدة لدرجة اني كنت حسيب التعليم وكذا مره كنت حموت نفسي من كتر الوحدة ف ممكن حضرتك تعمل فيديو ولو بسيط يساعدني في التغلب على التنمر والعزلة وربنا يجزيك خير
انا عندى الفيديوهات افضل مليون مره من ماتش الكوره❤
انا مختص نفسي و مرشد إدمان بالمانيا. و نحن واعيين جدا بأن ال DCM-5 هو عنواين كبرى فقط لتوجيهنا اين نبحث. هنا في المانيا عندنا ايضا ICD-10 و بينه و بين DCM-5 بعض الفروق التي يجب علينا معرفتها. مثلا الإدمان في DCM-5 له kriterien 11 بينما في ICD-10 لهkriterien 7.
دليل التشخيصات هذا تتغير فيه امور كثيرة في كل نسخة، مثلا هذا الأخير هو طبعة 2013و تم إذخال مفهوم craving و إدخال ثلاث مستويات الإدمان: خفيف، متوسط، و خطير…
لكننا نحن كممارسين كنا نعرف تلك المستويات قبل صدور الطبعة الخامسة ل DCM-5.
اقصد يا دكتور اننا ندرس مند السنوات الأولى ان دليل التشخيصات هو مساعد فقط و لا يمكنه ان ينوب عن المقابلة و إستمارة المعلومات، الإختبارات Anamneseو حتى خارطة العائلة. زيادة على إستشارة زميل و مناقشة الحالة مع و عرض تقريرنا على المسؤول الاول في المركز قبل العمل به رسميا.
ملاحظة حول موضوع الساعة، نحن في المانيا نسجل المواعيد ب 24ساعة، يعني الساعة خمسة منطقيا هي 5صباحا، و الخامسة مساءا هي 17:00 Uhr.
شكرا على كل ما تقوم به.
Thanks
حلقة ممتعة دكتور
شكرا جزيلا 🙏
شكرا دكتور عصام أسعدتني والله ❤
Merciii beaucoup Docteur ❤
منور دكتور الفاصل
انا تفرجت رفقة اخي على مباراة محمد صلاح العملاق مبروك عليه الهدفين الرائعين
❤❤❤❤❤ شكرا لك على مجهودك الكبير
شكرا جزيلا الأستاذ الفاضل الدكتور عصام الخواجة.
❤
شكرا جزيلا لك ذكتور عصام على مجهودك المفيد جدا 🎖👏👍
❤❤❤
كل كلمات الشكر لايمكنها ان تفي عطائكم المستمر ومجهوداتكم المبذولة لكم منا كل التقدير والاحترام دكتور