معالي الوزير عبدالله السواحه يشارك في جلسة “الذكاء الاصطناعي: المعادل الأعظم؟” في المنتدى الاقتصادي العالمي 24 في دافوس، حيث يناقش مع المتحدثين الآخرين الخطوات المبتكرة التي تتخذها المملكة العربية السعودية في تكنولوجيا الروبوتات النانوية والقيادة في عصر الذكاء الاصطناعي التوليدي. |عرب اورج
Subscribe to Updates
Get the latest creative news from FooBar about art, design and business.
6 تعليقات
يجب خلق شركات وطنية عملاقة في قطاع التقنية بمجالات متنوعة لتعظيم وتنويع هيكل الاقتصاد السعودي سواء في اشباه الموصلات او الذكاء الاصطناعي او الروبوتات او الفلك او الأجهزة الكهربائية او السيارات الكهربائية وغيرها من المجالات ، لا نريد شركات تبني مشاريع ثم تعود لأوطانها نريد شركات وطنية تبني وطننا وتقوم بتصدير صادراتها للأسواق العالمية لتعظيم قيمة ومكانة الاقتصاد السعودي في خلق وظائف كبيرة جداً بمستوى جيد من الرواتب المجزيرة والرفع من الناتج المحلي الاجمالي وحزينة الدولة لأرقام قياسية ولن يتحقق ذلك إلا بدعم التعليم والابتكار وقوة الاستثمارات وشراء العقول الاجنبية والأبحاث المفيدة بكل السبل الممكنة .
وفقكم الله وسدد خطاكم 🇸🇦🤲
شكرا السعودية اهتمت ورعت مواطنيها للوصول إلى أهدافها بجميع المجالات 🇸🇦
لدي مشاعر مختلطة بخصوص المسارعة في تجارب الذكاء الاصطناعي لعدم وضوح نتائجها ومدى أمانها على المرضى..
اربعة قطاعات تقنية اذا نافسنا بها دول العالم الأهم عالمياً سينطلق اقتصادنا بسرعة الصاروخ للتنافسية مع اقوى الدول الاقتصادية وهي اشباه الموصلات والذكاء الاصطناعي والروبوتات وعدد براءات الابتكار وخلق صناعات منها ، تطوير المراكز البحثية وضمان استدامتة تمويلها القوي و ابتعاث الشباب السعودي لهذه التخصصات وعمل برامج في لرواد الاعمال والمبتكريين في كيفية تأسيس الشركات الصغيرة وتطويرها وبرامج مساعدة تعني بدفع الشركات لتكون قوية ومعالجة كل مشاكلها وتحدياتها لا نريد وزير يقول لصاحب مصنع عالج مشكلتك بنفسك وانت مهمل الخ.. بل نريد وزير يقدم لكل متعثير حلول تنفيذية بفريق عمل لضمان نمو القطاع الصناعي .
في مو قي