تواصل السعودية حملتها لطرد وترحيل اليمنيين، حيث يتم إخراج أعداد كبيرة من العمالة اليمنية يوميا في حافلات عبر منفذ الوديعة، فما سبب ترحيلهم القسري من المملكة؟ الأسباب لا تعلن في ظل صمت تام من السفير اليمني في الرياض، حيث تشن منذ أسبوعين حملات واسعة ضد العمالة الوافدة النظامية، على غرار المخالفين، حيث تم أخذ بصمات 190 ألف وافد من جنسيات مختلفة، أغلبهم يمنيون، لخروجهم النهائي من البلاد، لكن هذه الخطوة لم تكن مفاجئة، حيث بدأت السلطات السعودية بإنهاء أو عدم تجديد عقود العمالة اليمنية منذ يوليو 2021، كما أصدرت منصة «قوة» التي تديرها وزارة الموارد البشرية السعودية بيانا بشأن ضوابط جديدة تلزم الشركات بتحديد نسبة عمالها من جنسيات معينة، بما في ذلك 25% للمواطنين اليمنيين، بحسب وسائل إعلام سعودية. وقد انقطعت مستقبل نحو ثلاثة ملايين يمني يعيشون في السعودية. تبخرت 2.3 مليار دولار سنويا من التحويلات المالية المرسلة إلى اليمن، بحسب تقرير للبنك الدولي عام 2017. “هيومن رايتس ووتش” تدعو السعودية إلى إلغاء قرار ترحيل اليمنيين والتوقيع على اتفاقية اللاجئين لعام 1951. هل ينذر ترحيل اليمنيين إلى بلدهم الذي يرزح تحت وطأة الحرب بتصعيد الصراع السعودي اليمني؟ #جسور#جسورنا#السعودية#اليمن لمتابعتنا: مصادر الفيديو: وكالة أنباء عدن ANA قناة المدينة الجزيرة الإنجليزية سبيد نيوز سكاي نيوز عربية PBS NewsHour |عرب اورج
Subscribe to Updates
Get the latest creative news from FooBar about art, design and business.
تعليق واحد
احيي جميع المقيمين ف السعوديه واحثهم علا التحلي باالاخلاق والقيم الرفيعه والسلوك الحسن فاالسعوديه هي الاخت الشقيقه لليمن شكران الشيخ بشيرالدعيس